فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة

قسم: معلومات عامة فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة » بواسطة عبد الرحمن - 6 يناير 2022

فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة

بريطانيا العظمى وأيرلندا -منذ العشرين من يونيو 1837 وحتى وفاتها، وفى الأول من مايو عام 1876 أضُيف إليها لقب إمبراطورة الهند. ولدت ألكسندرا فيكتوريا في الرابع والعشرين من مايو عام 1819. توفيت في الثاني والعشرين من يناير عام1901. كانت فيكتوريا ابنة الأمير ألبرت دوق كينت وستراثيرن والابن الرابع للملك جورج الثالث. في عام 1820 توفي كلا والداها وجدها فتولت والدتها الألمانية الأصل فيكتوريا أميرة ساكس كوبرغ سالفيلد تربيتها. وفى سن الثامنة عشر تسلمت مقاليد الحكم بعد وفاة أعمامها الثلاثة الذين يكبرون والدها سنًا تاركين العرش من دون وريث. في الوقت الذي كانت فيه المملكة المتحدة قائمة على نظام دستورى مما يعنى أن للملك صلاحيات محدودة، عاشت الملكة فيكتوريا في لندن – أوزبورن، وهى من مواليد 26 أكتوبر 1816، وكانت ملكة لبريطانيا العظمى وأيرلندا في الفترة من «1837 إلى 1901»، وفوق هذا فإنها كانت إمبراطورة الهند في الفترة من 1876 إلى 1901، وهى حفيدة الملك جورج الثالث.
هي ملكة بريطانيا العظمى وإيرلندا، وإمبراطورة الهند سابقاً. ولدت في 24 مايو من عام 1819 والدها هو الأمير إدوارد دوق كينت، وأمّها هي الأميرة ماري لوز فيكتوريا. عاشت في (لندن- أوزبورن- جزيرة ويت عام 1901 ) كانت حاكمةً في بريطانيا العظمى وإيرلندا في الفترة من 1837 حتّى 1901 كانت امبراطورةً في الهند منذ عام 1876 حتّى 1901 كانت فيكتوريا آخر حاكمةٍ بريطانيّة تترك بصماتها على الحياة السياسيّة في البلاد. تعدّ فترة حكمها حقبةً تاريخيّة في المملكة المتّحدة، تميّزت بكونها قمّة الثّورة الصناعيّة في بريطانيا. توفيت عام 1901، وخلفت العرش لابنها الوحيد إدوارد السابع. قصّة حبّ الملكة فيكتوريا والأمير ألبرت تزوّجت الملكة فيكتوريا من عشيقها الأمير ألبرت، بعد قصّة حبٍّ طويلة بينهما، وكان ذلك حين كانت ملكةً على عرش بريطانيا بعد وفاة عمّها ويليام الرّابع، وكانت علاقتها بزوجها متينةً؛ حيث كانت تستشيره في كلّ فعلٍ تودّ أن تقدم عليه، ومن المواقف الجميلة الّتي ذكرت في علاقتهما أنّ الملكة بعد زواجها أرادت أن تدخل إلى بيت زوجها فطرقت الباب عليه، فقال لها: من الطارق؟ أجابته أنا الملكة فكتوريا، فأجابها بأنّها أخطأت في العنوان وأنّه لا يعرف أحداً من الملكات!! فطرقت الباب مرّةً أخرى وقالت له: افتح أنا حبيبتك فكتوريا، ففتح لها وقال نعم الآن عرفتك. وهذه إحدى المواقف الطّريفة والّتي تدلّ على حبّهما لبعضهما البعض. وينطبق عليهما قول الشاعر: أنا من أهوى ومن أهوى أنا نحن روحان حللنا بدنا ولكن بعد هذا الحبّ العميق شاء القدر بأن يموت ألبرت تاركاً وراءه فكتوريا حزينةً مرتديةً السواد حزناً عليهفيكتوريا ملكة المملكة المتحدة – بريطانيا العظمى وأيرلندا -منذ العشرين من يونيو 1837 وحتى وفاتها، وفى الأول من مايو عام 1876 أضُيف إليها لقب إمبراطورة الهند. ولدت ألكسندرا فيكتوريا في الرابع والعشرين من مايو عام 1819. توفيت في الثاني والعشرين من يناير عام1901. كانت فيكتوريا ابنة الأمير ألبرت دوق كينت وستراثيرن والابن الرابع للملك جورج الثالث. في عام 1820 توفي كلا والداها وجدها فتولت والدتها الألمانية الأصل فيكتوريا أميرة ساكس كوبرغ سالفيلد تربيتها. وفى سن الثامنة عشر تسلمت مقاليد الحكم بعد وفاة أعمامها الثلاثة الذين يكبرون والدها سنًا تاركين العرش من دون وريث. في الوقت الذي كانت فيه المملكة المتحدة قائمة على نظام دستورى مما يعنى أن للملك صلاحيات محدودة، عاشت الملكة فيكتوريا في لندن – أوزبورن، وهى من مواليد 26 أكتوبر 1816، وكانت ملكة لبريطانيا العظمى وأيرلندا في الفترة من «1837 إلى 1901»، وفوق هذا فإنها كانت إمبراطورة الهند في الفترة من 1876 إلى 1901، وهى حفيدة الملك جورج الثالث.
هي ملكة بريطانيا العظمى وإيرلندا، وإمبراطورة الهند سابقاً. ولدت في 24 مايو من عام 1819 والدها هو الأمير إدوارد دوق كينت، وأمّها هي الأميرة ماري لوز فيكتوريا. عاشت في (لندن- أوزبورن- جزيرة ويت عام 1901 ) كانت حاكمةً في بريطانيا العظمى وإيرلندا في الفترة من 1837 حتّى 1901 كانت امبراطورةً في الهند منذ عام 1876 حتّى 1901 كانت فيكتوريا آخر حاكمةٍ بريطانيّة تترك بصماتها على الحياة السياسيّة في البلاد. تعدّ فترة حكمها حقبةً تاريخيّة في المملكة المتّحدة، تميّزت بكونها قمّة الثّورة الصناعيّة في بريطانيا. توفيت عام 1901، وخلفت العرش لابنها الوحيد إدوارد السابع. قصّة حبّ الملكة فيكتوريا والأمير ألبرت تزوّجت الملكة فيكتوريا من عشيقها الأمير ألبرت، بعد قصّة حبٍّ طويلة بينهما، وكان ذلك حين كانت ملكةً على عرش بريطانيا بعد وفاة عمّها ويليام الرّابع، وكانت علاقتها بزوجها متينةً؛ حيث كانت تستشيره في كلّ فعلٍ تودّ أن تقدم عليه، ومن المواقف الجميلة الّتي ذكرت في علاقتهما أنّ الملكة بعد زواجها أرادت أن تدخل إلى بيت زوجها فطرقت الباب عليه، فقال لها: من الطارق؟ أجابته أنا الملكة فكتوريا، فأجابها بأنّها أخطأت في العنوان وأنّه لا يعرف أحداً من الملكات!! فطرقت الباب مرّةً أخرى وقالت له: افتح أنا حبيبتك فكتوريا، ففتح لها وقال نعم الآن عرفتك. وهذه إحدى المواقف الطّريفة والّتي تدلّ على حبّهما لبعضهما البعض. وينطبق عليهما قول الشاعر: أنا من أهوى ومن أهوى أنا نحن روحان حللنا بدنا ولكن بعد هذا الحبّ العميق شاء القدر بأن يموت ألبرت تاركاً وراءه فكتوريا حزينةً مرتديةً السواد حزناً عليه

مضمون قد يهمك
أضف تعليقا