شخصية الشاعر فاروق جويدة

قسم: معلومات عامة شخصية الشاعر فاروق جويدة » بواسطة عبد الرحمن - 4 يناير 2022

شخصية الشاعر فاروق جويدة

اسم الشخصية : فاروق جويدة
المهنة : شاعر
الجنسية / البلد : كفر الشيخ – مصر
التفاصيل : فاروق جويدة (10 فبراير 1946 – ) شاعر مصري. ولد في محافظة كفر الشيخ، وعاش طفولته في محافظة البحيرة، تخرج في كلية الآداب قسم الصحافة عام 1968، وبدأ حياته العملية محررا بالقسم الاقتصادي بجريدة الأهرام، ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام، وهو حاليا رئيس القسم الثقافي بالأهرام.
شاعر وهو من الأصوات الشعرية الصادقة والمميزة في حركة الشعر العربي المعاصر، نظم كثيرا من ألوان الشعر ابتداء بالقصيدة العمودية وانتهاء بالمسرح الشعري.
قدم للمكتبة العربية 20 كتابا من بينها 13 مجموعة شعرية حملت تجربة لها خصوصيتها، وقدم للمسرح الشعري 3 مسرحيات حققت نجاحا كبيرا في عدد من المهرجانات المسرحية هي: الوزير العاشق ودماء على ستار الكعبة والخديوي.
ترجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدة لغات عالمية منها الإنجليزية والفرنسية والصينية واليوغوسلافية، وتناول أعماله الإبداعية عدد من الرسائل الجامعية في الجامعات المصرية والعربية.
عين للفريق الرئاسي واستقال منه احتجاجا على الإعلان الدستوري المكمل (نوفمبر 2012)

مؤلفاته
أوراق من حديقة أكتوبر (ديوان شعر) ـ 1974
حبيبتي لا ترحلي (ديوان شعر) ـ 1975
أموال مصر: كيف ضاعت (اقتصاد) ـ 1976
ويبقى الحب (ديوان شعر) ـ 1977
وللأشواق عودة (ديوان شعر) ـ 1978
في عينيك عنواني (ديوان شعر) ـ 1979
الوزير العاشق (مسرحية شعرية) ـ 1981
بلاد السحر والخيال (أدب رحلات) ـ 1981
دائماً أنت بقلبي (ديوان شعر) ـ 1981
لأني أحبك (ديوان شعر) ـ 1982
شيء سيبقى بيننا (ديوان شعر) ـ 1983
طاوعني قلبي في النسيان (ديوان شعر) ـ 1986
لن أبيع العمر (ديوان شعر) ـ 1989
زمان القهر علمني (ديوان شعر) ـ 1990
قالت (خواطر نثرية) ـ 1990
كانت لنا أوطان (ديوان شعر) ـ 1991
شباب في الزمن الخطأ ـ 1992
آخر ليالي الحلم (ديوان شعر) ـ 1993
دماء على أستار الكعبة (مسرحية شعرية)
الخديوي (مسرحية شعرية) ـ 1994

من قصائده المغناة
غنت له سمية قيصر قصيدة بعنوان “في عينيك عنواني”،
كما غنى له كاظم الساهر قصيدة “لو اننا لم نفترق”
وقصيدة “من قال إن النفط أغلى من دمي”،
وغنت له فرقة الخلود اليمنية قصيدة “اغضب”.
وغنت له فرقة عقد الجلاد السودانية اغنية عزرا حبيبي

مضمون قد يهمك
أضف تعليقا